في إطار مسابقة إدارة المطالعة بتونس، وتحت تظاهرة “بيوتنا تقاسيم وكلمات”، شاركت الشاعرة التونسية أمل السبيعي بنصها “صدفة ليل” عن إصدارها الأول “ثرثرة قلم”. نال نصها إعجاب لجنة التحكيم، ليحصل على المرتبة الثانية على مستوى ولاية أريانة.
تم تكريم الفائزين في نزل أيتروبيكا بطبرقة لمدة ثلاثة أيام، بحضور لجنة التحكيم وكوكبة من الفنانين، مثل الاستاذ جمال ساسي وجمال المدايني، وسط هالة من الفن والطرب.
رحلة “صدفة ليل”
يروي نص “صدفة ليل” رحلة قلم شاعرة شابة، يبدأ بخطواته الأولى على ورقة بيضاء، حاملاً في طياته مشاعر وأفكاراً تنتظر من يبوح بها. يمر القلم بتجارب مختلفة، يواجه الصعوبات والتحديات، لكنه يظل صامداً، يواصل رحلته نحو تحقيق أحلامه.
تتويج لا ينسى
مرت سنة على هذه المصافحة الشعرية والثقافية، إلا أن هذا التتويج لا ينسى. لقد كان تكريماً لجهود الشاعرة أمل السبيعي، وإيماناً بموهبتها الشعرية الواعدة.
إلهام للجيل القادم
يُعد تتويج أمل السبيعي مصدر إلهام للجيل القادم من الشعراء والكاتبات، ويدعوهم إلى الإيمان بقدراتهم ومواصلة العمل لتحقيق أحلامهم.
موهبة شعرية واعدة
تتمتع الشاعرة أمل السبيعي بموهبة شعرية واعدة، ولها أسلوبها الخاص في الكتابة. تتميز قصائدها بالصدق والمشاعر العميقة، وتطرح أفكاراً إنسانية هادفة.
أمل للمستقبل
يُشكل تتويج أمل السبيعي في مسابقة “بيوتنا تقاسيم وكلمات” علامة فارقة في مسيرتها الشعرية، ويدعو إلى التفاؤل بمستقبلها الأدبي المشرق.
ختاماً
تُعد قصة “صدفة ليل” قصة ملهمة لكل من يحلم بمستقبل أدبي ناجح. إنها قصة عن الإصرار والعزيمة، وقصة عن قلم شاب يبحث عن مكان له على صفحات الأدب.
+ لعبة بناء قصة عشوائية أو سيناريو أو مسرحية
يتطوع المشارك الأول بوضع قواعد اللعبة مثال البداية ببعض الكلمات العشوائية وعلى باقي المشاركين التطوير في بناء قصة أوسيناريو أو مسرحية مترابطة -كل مشارك يعمل على التحسين